قصة الإمارات

دولة الإمارات العربية المتحدة هي محطة التقاء عالمي وبوابة رئيسية للمنطقة العربية، تتلاقح فيها مختلف الثقافات والأفكار في بيئة يسودها الاحترام والتسامح والتعايش والأخوة الإنسانية لصناعة تجربة تنموية غير مسبوقة تنهض بالمنطقة من حولها.

  • ملتقى العالم

    تشكل دولة الإمارات نقطة التقاء الشعوب والدول، وملتقى الأفكار والإبداعات والطموحات، ومكاناً للعيش والعمل لكل شعوب العالم، حيث يشاركون جميعاً من خلال تنوع خلفياتهم الثقافية والإنسانية والفكرية في بناء وتعزيز الهوية العالمية للدولة تحت مظلة هويتها الوطنية الأصيلة.

  • أرض الفرص

    منذ تأسيسها وحتى اليوم، كرّست الإمارات صورتها كأرض خصبة للفرص والأحلام القابلة للتحقق، من خلال احتضانها الأفكار والمواهب وفتح أبوابها للمبدعين والمبتكرين والطموحين والمطورين وأصحاب الخبرات والمبادرات الخلاقة والمشاريع الريادية، من كل أنحاء العالم، واجدين فيها مناخاً محفِّزاً للعمل والإبداع والإنتاج.

  • مركز تجاري عالمي

    دولة الإمارات أكبر مركز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لقطاع المال والأعمال، وهي نقطة جذب رئيسية للشركات والاستثمارات العالمية، كما تعتبر بيئة أعمال جاذبة على وجه الخصوص للشركات والمشاريع الناشئة، التي أصبحت قصص نجاح عالمية وجزءاً من قصة الإمارات.

  • رؤية استشرافية

    الإمارات تعيش الحاضر بأدوات المستقبل. واستشراف المستقبل والإعداد له تحول في الإمارات إلى خطط عمل استراتيجية من خلال برامج ومشاريع ريادية. وتحرص الإمارات على الانفتاح على أحدث الأفكار المستقبلية في قطاعات حيوية كالعلوم المتقدمة والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وتنبؤ التغيير الذي ستجلبه اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً، والاستعداد له، ومواجهته، واحتوائه، وتسخيره لمصلحتها واستثماره بطريقة تخدم مسيرتها التنموية، كما تخدم شعوب المنطقة.

  • ثقافة الابتكار

    يشكل الابتكار نهجاً فكرياً وثقافة عمل وأسلوب حياة في الإمارات على مستوى كافة القطاعات الحيوية. كما يعدُّ أساس فلسفة صناعة القرار وإدارة الدولة ضمن مختلف الكوادر الإدارية والقيادية، الأمر الذي جعل دولة الإمارات سباقة إلى مواكبة الأحدث، بل وتطوير معايير أداء وأدوات تشريعية وتنفيذية تناسب حراكها التنموي المتسارع، وهو ما أسهم في تعزيز جاذبيتها وتنافسيتها، إقليمياً وعالمياً.

  • ثقافة اللامستحيل

    قصة الإمارات والمعجزة التنموية التي حققتها خلال عقود قليلة في عُمر الدول والشعوب تشكل تجسيداً حياً لثقافة "اللامستحيل"، كفلسفة ينطوي تحتها الإيمان بقدراتنا وإمكاناتنا اللامحدودة وعدم الاستسلام لليأس أو الانهزام أمام الصعوبات والعقبات والتحديات. هذه الثقافة تحولت إلى رؤية استراتيجية وفلسفة عمل وآلية تخطيط وبرامج ومشاريع ومبادرات ملهمة.

  • السعادة.. منظومة عمل

    السعادة أساس الرفاه والاستقرار المجتمعي. والإمارات هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي جعلت السعادة منظومة عمل تتألف من سياسات وخطط عمل وبرامج ومبادرات تُتَرجم واقعاً عملياً على الأرض، لها مستهدفات ومؤشرات قياس واضحة.

  • منارة أمل

    تمثل دولة الإمارات منارةً للأمل في المنطقة وصانعةً للتغيير الإيجابي وقائدةً للحراك الإنساني والمجتمعي الساعي إلى تمكين الشباب العربي وتوفير الفرص لاستثمار طاقاتهم الخلاقة، والارتقاء بمنظومة التعليم، وتحسين جودة الحياة، ومكافحة الأمراض والتصدي لليأس والسلبية، والمساهمة الفعالة في بناء واقع أفضل للمجتمعات، وذلك من خلال مبادرات ومشاريع رائدة ونوعية تستهدف الفئات الهشة والمهمشة والمحرومة في المنطقة والعالم.

  • التسامح والانفتاح

    على مدى تاريخها، تبنت الإمارات التسامح والتعايش والإخاء وقبول الآخر والانفتاح كقيم إنسانية عالمية، وهو ما يُترجَم من خلال نسيجها المجتمعي المتعدد الأطياف، حيث يقيم ويعمل فيها أناس يمثلون مختلف الخلفيات العرقية والدينية والثقافية، مشكّلين جزءاً لا يتجزأ من التجربة الإماراتية الناجحة والقصة الإماراتية الملهمة.

  • قيم العطاء

    يشكل العطاء في الإمارات قيمةً إنسانية وأخلاقية جوهرية، حيث تحول إلى منظومة عمل متكاملة ومستدامة للعمل الإنساني والتنموي والإغاثي، الهادف إلى رفع المعاناة عن البشر أينما كانوا والارتقاء بواقع الحياة في المجتمعات والعمل من أجل بناء مستقبل أفضل للبشرية. ولا يرتهن العطاء الإماراتي بأي شكل من أشكال التمييز على أساس العرق أو اللون أو الدين.

رحلة الهوية الإعلامية لدولة الإمارات

في نوفمبر 2019، أطلقت دولة الإمارات مهمة وطنية لتصميم الهوية الإعلامية لدولة الإمارات بهدف تسليط الضوء على مقومات الدولة وترسيخ صورتها الإيجابية في الذهنية العالمية والتعريف بخصائصها ومزاياها الاقتصادية والثقافية والإنسانية والتاريخية والحضارية، بحيث تسهم الهوية الإعلامية المرئية للإمارات في الترويج لها وتعزيز عناصر الجذب التي تتمتع بها، ونقل قصتها ومسيرة بنائها وتطورها وازدهارها للعالم، كقصة نجاح ملهمة، تستحق الاحتفاء بتجربتها كدولة لا حدود لطموحاتها وتطلعاتها ولا مكان للمستحيل في قاموسها.

الملهمون الـ 49

اجتمع 49 فناناً ومبدعاً إماراتياً من كافة إمارات الدولة، بواقع 7 مبدعين من كل إمارة، من رسامين ونحاتين وأدباء وباحثين ومصممي غرافيك، في ورشة "الملهمون الـ 49"، أكبر ورشة إبداعية وطنية من نوعها لابتكار وتصميم العلامة المميزة لدولة الإمارات. وأسفر العصف الإبداعي عن عدة تصاميم مستلهمة من بيئة الإمارات وإرثها المادي والمعنوي، قبل أن يقع الاختيار النهائي على ثلاثة تصاميم تلخِّص جوانب من مقوِّمات قصة الإمارات التي تستحق مشاركتها مع شعوب العالم. هذه التصاميم هي: تصميم كلمة "الإمارات" بخط عربي، وتصميم سعفة النخلة باللون الذهبي، وتصميم خريطة دولة الإمارات على شكل سبعة خطوط تمثل إمارات الدولة السبعة.

تصويت عالمي

تم طرح التصاميم النهائية الثلاثة للتصويت من خلال حملة شعبية ورسمية، هي الأكبر من نوعها على مستوى المنطقة، سواء من خلال الموقع الرسمي للهوية الإعلامية للإمارات أو عبر الحسابات الرسمية لشعار الهوية الإعلامية في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، وسط مشاركة غير مسبوقة تخطت أكثر من 10.6 ملايين صوت خلال أسبوعين.

شجرة لكل صوت

مقابل كل مشاركة في التصويت للتصميم الخاص بالهوية الإعلامية المرئية للإمارات سيتم غرس شجرة في مناطق مختلفة في كل من أندونيسيا ونيبال، وذلك انطلاقاً من سعي الإمارات لتعميم ثقافة العمل الخيري والإنساني بما يعكس منظومتها القيمية الساعية إلى الارتقاء بواقع الإنسان أينما كان، وعلى نحو يترجم رؤيتها الساعية إلى الحفاظ على التوازن البيئي والتصدي لظواهر سلبية كالتغير المناخي، والمساهمة في تحسين جودة الحياة خاصة في المجتمعات الأقل حظاً.

ملتقى العالم

تشكل دولة الإمارات نقطة التقاء الشعوب والدول، وملتقى الأفكار والإبداعات والطموحات، ومكاناً للعيش والعمل لكل شعوب العالم، حيث يشاركون جميعاً من خلال تنوع خلفياتهم الثقافية والإنسانية والفكرية في بناء وتعزيز الهوية العالمية للدولة تحت مظلة هويتها الوطنية الأصيلة.

أرض الفرص

منذ تأسيسها وحتى اليوم، كرّست الإمارات صورتها كأرض خصبة للفرص والأحلام القابلة للتحقق، من خلال احتضانها الأفكار والمواهب وفتح أبوابها للمبدعين والمبتكرين والطموحين والمطورين وأصحاب الخبرات والمبادرات الخلاقة والمشاريع الريادية، من كل أنحاء العالم، واجدين فيها مناخاً محفِّزاً للعمل والإبداع والإنتاج.

مركز تجاري عالمي

دولة الإمارات أكبر مركز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لقطاع المال والأعمال، وهي نقطة جذب رئيسية للشركات والاستثمارات العالمية، كما تعتبر بيئة أعمال جاذبة على وجه الخصوص للشركات والمشاريع الناشئة، التي أصبحت قصص نجاح عالمية وجزءاً من قصة الإمارات.

رؤية استشرافية

الإمارات تعيش الحاضر بأدوات المستقبل. واستشراف المستقبل والإعداد له تحول في الإمارات إلى خطط عمل استراتيجية من خلال برامج ومشاريع ريادية.تحرص الإمارات على الانفتاح على أحدث الأفكار المستقبلية في قطاعات حيوية كالعلوم المتقدمة والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وتنبؤ التغيير الذي ستجلبه اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً، والاستعداد له، ومواجهته، واحتوائه، وتسخيره لمصلحتها واستثماره بطريقة تخدم مسيرتها التنموية، كما تخدم شعوب المنطقة.

ثقافة الابتكار

يشكل الابتكار نهجاً فكرياً وثقافة عمل وأسلوب حياة في الإمارات على مستوى كافة القطاعات الحيوية. كما يعدُّ أساس فلسفة صناعة القرار وإدارة الدولة ضمن مختلف الكوادر الإدارية والقيادية، الأمر الذي جعل دولة الإمارات سباقة إلى مواكبة الأحدث، بل وتطوير معايير أداء وأدوات تشريعية وتنفيذية تناسب حراكها التنموي المتسارع، وهو ما أسهم في تعزيز جاذبيتها وتنافسيتها، إقليمياً وعالمياً.

ثقافة اللامستحيل

قصة الإمارات والمعجزة التنموية التي حققتها خلال عقود قليلة في عُمر الدول والشعوب تشكل تجسيداً حياً لثقافة "اللامستحيل"، كفلسفة ينطوي تحتها الإيمان بقدراتنا وإمكاناتنا اللامحدودة وعدم الاستسلام لليأس أو الانهزام أمام الصعوبات والعقبات والتحديات. هذه الثقافة تحولت إلى رؤية استراتيجية وفلسفة عمل وآلية تخطيط وبرامج ومشاريع ومبادرات ملهمة.

السعادة.. منظومة عمل

السعادة أساس الرفاه والاستقرار المجتمعي. والإمارات هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي جعلت السعادة منظومة عمل تتألف من سياسات وخطط عمل وبرامج ومبادرات تُتَرجم واقعاً عملياً على الأرض، لها مستهدفات ومؤشرات قياس واضحة.

منارة أمل

تمثل دولة الإمارات منارةً للأمل في المنطقة وصانعةً للتغيير الإيجابي وقائدةً للحراك الإنساني والمجتمعي الساعي إلى تمكين الشباب العربي وتوفير الفرص لاستثمار طاقاتهم الخلاقة، والارتقاء بمنظومة التعليم، وتحسين جودة الحياة، ومكافحة الأمراض والتصدي لليأس والسلبية، والمساهمة الفعالة في بناء واقع أفضل للمجتمعات، وذلك من خلال مبادرات ومشاريع رائدة ونوعية تستهدف الفئات الهشة والمهمشة والمحرومة في المنطقة والعالم.

التسامح والانفتاح

على مدى تاريخها، تبنت الإمارات التسامح والتعايش والإخاء وقبول الآخر والانفتاح كقيم إنسانية عالمية، وهو ما يُترجَم من خلال نسيجها المجتمعي المتعدد الأطياف، حيث يقيم ويعمل فيها أناس يمثلون مختلف الخلفيات العرقية والدينية والثقافية، مشكّلين جزءاً لا يتجزأ من التجربة الإماراتية الناجحة والقصة الإماراتية الملهمة.

قيم العطاء

يشكل العطاء في الإمارات قيمةً إنسانية وأخلاقية جوهرية، حيث تحول إلى منظومة عمل متكاملة ومستدامة للعمل الإنساني والتنموي والإغاثي، الهادف إلى رفع المعاناة عن البشر أينما كانوا والارتقاء بواقع الحياة في المجتمعات والعمل من أجل بناء مستقبل أفضل للبشرية. ولا يرتهن العطاء الإماراتي بأي شكل من أشكال التمييز على أساس العرق أو اللون أو الدين.